مؤتمر شمعة

المحاضرون


  • د. إسماعيل سراج الدين هو مدير مكتبة الإسكندرية، ونائب رئيس المجمع العلمي المصري، كما يرأس مجالس إدارات جميع المتاحف والمراكز البحثية التابعة للمكتبة. وهو أستاذ للكرسي الدولي "المعرفة في مواجهة الفقر" في كولاج دي فرانس بباريس.
    شغل الدكتور سراج الدين منصب رئيس وعضو اللجان الاستشارية لعدد من المؤسسات الأكاديمية والبحثية والعلمية والدولية ومنظمات المجتمع المدني، وھو عضو في كل من المجلس الأعلى للثقافة، وأكاديمية العلوم للعالم النامي TWAS، والأكاديمية الوطنية الھندية للعلوم الزراعية، والأكاديمية الأوروبية للعلوم والفنون. وھو الرئيس السابق للمجموعة الاستشارية للبحوث الزراعية الدولية CGIAR (١٩٩٤-٢٠٠٠) وكان الرئيس المؤسِّس لكلٍّ من الشراكة العالمية للمياه GWP (١٩٩٦-٢٠٠٠) والمجموعة الاستشارية لمساعدة الفقراء CGAP وھو برنامج تمويلي للقروض الصغيرة (١٩٩٥-٢٠٠٠) وقد عمل أستاذاً متميزاً بجامعة فاجينينجين بھولندا. كما تولَّى العديد من المناصب بالبنك الدولي؛ منھا نائب المدير لشؤون التنمية البيئية والاجتماعية المستدامة (١٩٩٢-١٩٩٨) وللمشروعات الخاصة (١٩٩٨-٢٠٠٠). وله ما يربو على ستين كتابًا ومونوجرافًا، وأكثر من مائتي ورقة بحثية في موضوعات عديدة؛ مثل التكنولوجيا الحيوية والتنمية الريفية والاستدامة وأھمية العلم بالنسبة للمجتمع. وھو حاصل على درجة البكالوريوس في الھندسة من جامعة القاھرة، ودرجتي الماجستير والدكتوراه من جامعة ھارفارد، بالإضافة إلى 33 دكتوراه فخرية.


  • الدكتورة أبادزي يونانية الأصل، متخصصة في علم النفس، أمضت 27 عاما كأخصائية في الشؤون التربوية في البنك الدولي. اعتمدت على علم النفس المعرفي وعلم الأعصاب لتحسين مخرجات الاستثمارات التعليمية.
    راقبت بشكل دوري الابحاث الناشئة في هذه الميادين وولفت نتائج البحث ذات الصلة لشرح وتوقع النتائج المرجحة من المشاركات المختلفة. أشارت النتائج إلى أنه على المؤسسات التعليمية أن تعلّم وفقا للأساليب الذي يعالج من خلالها الناس المعلومات لأن من شأن ذلك أن يؤدي إلى تعلم الطلاب بشكل أكثر فعالية. وتقديرا لأعمالها، أصبحت طلاقة القراءة في الصفوف المبكرة، أولوية عالمية.
    د. أبادزي، متعددة اللغات، وقد حققت معرفة متوسطة بـ 19 لغة بينها العربية. إستخدمت قدرتها اللغوية للتركيز بشكل خاص على تطوير نتائج الطلاب المهمشين. لها إصدارات عدة بينها "التعليم الفعال للفقراء" الذي يجري الإستشهاد به على نطاق واسع. تتابع نشاطها الاكاديمي في جامعة تكساس في أرلينغتون. وتهتم في دراسة اللبنات التي تؤدي إلى التطبيق التلقائي للمهارات المركبة مثل الرياضيات والقراءة والاستيعاب السريع للغة العربية.

المحاضرون


  • الدكتور عبد اللطيف كداي أستاذ علم الاجتماع بكلية علوم التربية بالرباط، من مواليد سنة 1971 بمدينة الرباط؛ حاصل على الدكتوراه في علم الاجتماع من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس، وعلى دبلوم الدراسات العليا المتخصصة في علم النفس التربوي من كلية علوم التربية بالرباط. عمل في وزارة الشباب والرياضة منذ سنة 1993 وتقلد بھا عدة مناصب جھويا ومركزيا، كان آخرھا رئيس قسم التكوين واستكمال التكوين بالوزارة، ثم التحق للتدريس بالجامعة سنة 2007 كأستاذ علم اجتماع بجامعة شعيب الدكالي بالجديدة، ثم . بكلية علوم التربية ابتداء من سنة 2009
    يشغل الدكتور كداي حاليا مھمة الإشراف البيداغوجي على ماستر إعادة تربية الجانحين بكلية علوم التربية، جامعة محمد الخامس السويسي وعضو اللجنة البيداغوجية ولجنة تقويم التكوينات بجامعة محمد الخامس السويسي. وھو عضو مجلس الجامعة، ومسؤول عن فريق البحث حول "الشباب: التحولات المجتمعية والتربية". ساھم في العديد من أعمال الخبرة والاستشارة في قضايا الطفولة والشباب والتربية الخاصة، وألف عددا من المقالات العلمية والدراسات والأبحاث. كما تم اختياره كخبير لدى بعض المنظمات الدولية والقطاعات الحكومية (خبير الطفولة لدى الإيسيسكو – خبير في الشباب لدى وزارة الشباب والرياضة)، وكمستشار بالقناة التربوية الرابعة.


  • ماغي الخوري شتوي، دكتوراه في ديداكتيك اللغة العربيّة من جامعة السوربون – فرنسا، وأستاذة محاضرة في كليّة التربية في الجامعة اللبنانيّة، وفي الجامعات الخاصّة. ھي باحثة في ديداكتيك اللغة العربيّة، وفي برامج إعداد المعلّمين، وتدريبھم، وتمھينھم.
    وتشرف على رسائل ماجستير بحثيّة في ديداكتيك اللغة العربيّة. ھي عضو بصفة استشاري في البرنامج الوطني " المعايير المھنيّة للمعلّمين والأساتذة في التعليم ما قبل الجامعي في لبنان " وبرنامج "دراستي". د. شتوي ھي منسّقة اللجنة العلميّة لمقرّرات التربية العمليّة، ومنسقة مكتب التربية العمليّة في كليّة التربية في الجامعة اللبنانيّة، وھي منسقة سابقة لبرنامجي الماستر المھني والكفاءة في كليّة التربية في الجامعة اللبنانيّة.


  • ولدت جوزيت حدّاد سنة 1971 ، ونشأت في فرنسا بعد أن تركت عائلتھا لبنان ھربًا من الحرب. أنھت دروسھا الثانويّة في Lycée Marie-Curie في Sceaux. ثمّ عادت إلى لبنان سنة ١٩٩١ حيث استقرّت نھائيًّا.
    تسجّلت في كليّة العلوم الإقتصاديّة في جامعة القدّيس يوسف فحصلت على الديبلوم بعد أن كانت طليعة دورة ١٩٩٥. آنذاك بدأت التدريس في الكليّة حتّى عام ٢٠٠٢ بعدئذٍ، قرّرت جوزيت أن تختبر التعليم في المدارس الخاصّة فدرّست الاقتصاد والاجتماع والفلسفة للصفوف الثانويّة في مدرسة القديس يوسف عينطورة (٢٠٠٢-٢٠١٢) في المقابل، طُلبَ منھا أن تتولّى إدارة القسم الابتدائي في المؤسّسة نفسھا وذلك عام ٢٠١١-٢٠١٢. كذلك اختبرت جوزيت العلمانيّة في Lycée Français Abdel Kader في بيروت بتدريسھا الصفوف الثانويّة بعد عام.
    تميّزت جوزيت بازدواجيّة ثقافتھا الفرنسيّة- اللبنانيّة، غالبًا ما تھتمّ بمسألة اللغات وتناوبھا كأداة تعليميّة في التعليم من خلال قراءاتھا وأبحاثھا. ھي متمرّسة في مھنتھا وفي دراساتھا التي استعادتھا عام ٢٠٠٨ في كلّية التربية في جامعة القديس يوسف حيث تنھي حاليًا الماجستير المزدوج في البحث من جھة، والمھنيّة في الإدارة المدرسيّة من جھة أخرى. ولأنّھا مؤمنةٌ كلّ الإيمان أنّ كل إنسان يتحلىّ بالقدرة على تنمية ثقافته وأنّ العلم والثقافة يجب أن يكونا على متناول عددٍ أكبر من الناس، إنّ جوزيت حدّاد ھي اليوم مديرة ال MJC) Mutuelle Jeunesse Culture)، مركزٌ ثقافي- نفسي تعليمي، وُلدَ بمبادرتھا الشّخصيّة.


  • إيفيت الغريب مراد أستاذة ومنسّقة رسائل الماستر والدكتوراه في كلية العلوم التربويّة في جامعة القدّيس يوسف. ھي أيضاً باحثة متخصّصة في الإدارة التربويّة، وبشكل خاص في استراتيجيّات التواصل. وھي تعمل منذ 1985 كمديرة المدرسة في المرحلة الإبتدائيّة في مدرسة زھرة الإحسان.
    ثمّ أنّھا متخصّصة في أدب الأطفال، بحيث كتبت قصص أطفال وساھمت في إصدار كتب مدرسيّة في اللغة الفرنسيّة. كما شاركت في تأليف برامج اللغة الفرنسيّة لدور المعلمين. نشّطت الدكتورة إبفيت مجموعة من ورش العمل والدورات التدريبيّة المتخصّصة لمختلف الفرقاء العاملين في المدارس، وشاركت بصفة خبيرة في عدّة مشاريع مدرسيّة.


  • سوزان عبد الرضا أبو رجيلي أستاذة مساعدة وباحثة في علم إجتماع المدرسة، وبشكل خاص حول المناخ المدرسي والتغيير في التربية. بصفتھا خبيرة تربويّة، قيّمت عدّة مشاريع تديرھا منظّمات لبنانيّة وأجنبيّة.
    عملت كخبيرة تربويّة في برنامج تطوير المدرسة ضمن مشروع "دراستي". ساھمت في مشروع التربية من أجل المواطنة في مركز كارنيغي للشرق الأوسط. نسّقت الدكتورة أبو رجيلي كتابًا حول التعليم العالي وسوق العمل، وحرّرت مقالات متعدّدة حول الإصلاح التربوي في لبنان، سياسات تدريب المعلّمين وأثر البحث الإجرائي على صعيد المدرسة.


  • د. جاري لافونين حائز على شھادة الماجستير والدكتوراه في تدريس العلوم من جامعة ھلينسكي في العام 1996 . منذ العام 2003 أصبح أستاذا في تدريس الفيزياء والكيمياء في جامعة ھلينسكي، وھو مسؤول ھذا القسم أيضا.
    بين العام 2002 و 2007 ترأس الجمعية الفنلندية للبحث في تعليم الرياضيات والعلوم، ثم أصبح مديرا لكلية الدراسات العليا لعلوم الرياضيات والفيزياء والكيمياء بين عامي 2007 و 2011 . أعد بحوثا بشأن تدريس العلوم والتكنولوجيا وتدريس الأساتذة على مدى الأعوام ال 29 الماضية. نشر 149 بحثا علميا مُحكما في كتب ومجلات، و 140 بحثا غير محكمين إلى جانب 160 كتابا في علوم التربية وعلوم التعليم. ترتكز اھتماماته البحثية الأساسية على تعلم وتدريس العلوم والتكنولوجيا، تطوير المناھج، وتعليم الأساتذة. أدار خلال الأعوام العشرة الأخيرة مشروعين بحثيين ممولين من المؤسسة الفنلدية لعلوم التكنولوجيا، وثلاثة مشاريع أخرى ممولة من وزارة التربية وسبعة مشاريع ممولة من الاتحاد الأوروبي بقيمة تجاوزت 1.4 مليون يورو.


  • الدكتور جوزف جورج جبرا، ولد في لبنان، تلقى علومه القانونية في جامعة "القديس يوسف" وتخرج منها مجاز اً في الحقوق. يحمل دكتوراه في العلوم السياسية من الجامعة الكاثوليكية في أميركا. تسلم مسؤولية رئاسة الجامعة اللبنانية الأميركية في شهر آب 2004
    تدرج الدكتور جبرا في مناصب إدارية أكاديمية عديدة فتولى نيابة رئاسة جامعة "ماريمونت لويولا" للشؤون الأكاديمية لفترة 1990 - 2004، تولى قبلها نيابة رئاسة جامعة "سانت ماري هاليفاكس" للشؤون الأكاديمية والأبحاث بين عامي 1980 - 1990.
    وفي هذين الموقعين اكتسب الدكتور جبرا خبرة أكاديمية وإدارية مشهود لها، خصوص اً وأنه رأس او كان عضو اً في اكثر من مئة لجنة بحثية وإدارية متخصصة تراوحت تكليفاتها بين مجلس أمناء وهيئة إشراف جامعية
    تمرس الدكتور جبرا في تفاصيل الآليات الواجب اعتمادها لنيل الاعتماد. ففي كندا كان له دور بارز جد اً في "ماري تايم بروفيناس" للتعليم العالي، وهي المفوضية المسؤولة عن منح وكالات الاعتماد لمؤسسات التعليم العالي في ثالث ولايات كندية. أما في الولايات المتحدة فتولى دور اً لافت اً ومسؤولا في "الجمعية الغرب أميركية" للمدارس والجامعات وهي المفوضية الاعلى لمنح وكالات الاعتماد. من هنا انخرط الدكتور جبرا بعمق في قضايا الاعتماد والشروط الواجب تطبيقها لنيل هذا الاعتراف المهم جد اً في عالم اكاديميا اليوم، فكانت له زيارات استقصائية عديدة الى كليات ومعاهد تقدمت بطلب نيل الاعتماد. علاوة على ذلك اسهم في وضع نظام اعتماد كلية الحقوق لنقابة المحامين في الولايات المتحدة الأميركية.
    اكتسب الدكتور جبرا إلمام اً واسع اً في سبل وضع الخطط الاستراتيجية أو تنظيم حملات التمويل من خالل اهتمامه بهاتين الناحيتين في جامعة "سانت ماري – كندا"، و"لويولا – ماريمونت الولايات المتحدة". كما كانت له أيضاً مشاركة في العديد من مجالس أمناء في مستشفيات أميركية وكندية.
    إستهواه التعليم والأبحاث، فلم يتخل طوال سنوات خدمته الادارية عن ممارسة التعليم او الانصراف الى العمل البحثي في مجال العلوم السياسية، القانون الدولي، العلاقات الدولية، الادارة العامة، البيئة، العولمة، القانون والشرق الأوسط، بحيث شملت المواد التي تولى تعليمها بالإضافة الى الشؤون الشرق الأوسط، السياسة والدين.
    وضع وأسهم الدكتور جبرا في إطلاق اكثر من 12 كتاباً. آخرها: "الإدارة العامة في زمن التحول" وقد طبع العام الماضي في لندن - المملكة المتحدة. كما ان له 33 فصلاً ومقالةً ودراسة منشورة تضمنها اكثر من 26 كتاباً باللغتين الفرنسية والإنكليزية بالإضافة إلى محاضرات ورسائل.
    انتخبت الرابطة الدولية للجامعات والكليات الأميركية الدكتور جوزف جبرا رئيس الجامعة اللبنانية الأميركية، رئيساً لها بالإجماع في خلال اجتماعها الدوري الذي عقدته في بيروت من 29 نيسان حتى 1 أيار 2011. د. جبرا عضو في أكثر من 50 جمعية مهنية.


  • يشغل الدكتور سلامه حالياً منصب المسؤول عن ضمان الجودة في جامعة القديس يوسف في بيروت. إلتحق بمنظمة اليونسكو كاختصاصي أول للتعليم العالي وتدريب العاملين في التربية، وكمستشار إقليمي لتطوير الأنظمة التربوية في الدول العربية، وقائم بأعمال مدير المكتب الإقليمي في بيروت.
    قام بمهمات استشارية لمعظم الدول العربية، وبتنظيم معظم المؤتمرات الوزارية التي دعت إليها اليونسكو في المنطقة العربية ما بين العامين 1994 و2008. الدكتور سلامه خريج الجامعة اللبنانية وجامعة مونتريال في كندا، حيث حصل على الدكتوراه في علم نفس التربية. مارس التعليم الجامعي في لبنان وكندا حيث بلغ رتبة الأستاذية. له منشورات عديدة تعنى بنواحٍ متنوّعة من التعليم العالي والتعليم العام.


  • درس ثيودور هانف العلوم السياسية والاجتماعية والتربية في بون، باريس، وفريبرغ. وحصل على دكتوراه فلسفة في العام 1966. درس في ستنافورد، لوفانيوم )كينشاسا(، ريجنسبرغ، ان اربور، بيروت، ورزبرغ وفانكوفر. أجرى أبحاثا ميدانية في أفريقيا (8 سنوات)، آسيا (6 سنوات) والشرق الأوسط (8 سنوات)
    الأبحاث: النزاعات وتنظيم النزاعات في الدول المنقسمة، التربية والسياسة، الدين والسياسية. كتب عن لبنان، إندونيسيا، باكستان، جورجيا، رواندا، كونغو، جنوب إفريقيا . أستاذ باحث في العلوم الاجتماعية، في المعهد الألماني للبحوث التربوية الدولية في فرانكفورت. أستاذ فخري للعلوم السياسية في جامعة فريبرغ، أستاذ زائر للدراسات السياسية في الجامعة الأميركية في بيروت في فصول الخريف.


  • فاطمة عواضة ھي موظفة التقييم في مكتب عميد كلية الآداب والعلوم في الجامعة اللبنانية الأميركية. انضمت إلى الجامعة اللبنانية الأميركية في تموز 2012 بعد متابعة مھنة التدريس في المدرسة الألمانية في بيروت لمدة ثلاث سنوات. تخرجت من الجامعة الأميركية في بيروت مع بكالوريوس آداب في التعليم في عام 2009 مع التركيز في الرياضيات والعلوم.. وھي أيضا طالبة دراسات عليا في الجامعة اللبنانية الأميركية وتخصص في التربية والتعليم مع التركيز في الإدارة التربوية والقيادة.
    وھي تعمل حاليا على أطروحتھا حيث الموضوع الذي تم اختياره ھو "تقدير وتقييم المھارات الشخصية للطلاب الجامعة ': إن التعليم الفعال بديل". وھي أيضا حاليا عضوا من فريق في الجامعة اللبنانية الأميركية الذي يعمل على مشروع يستھدف تقييم برنامج الخدمة الاجتماعية في جامعة الأميرة نورة في الرياض.


  • ولدت سمر القصار ونشأت في بيروت، لبنان .حصلت على شھادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابھا من جامعة بيروت العربية. نالت شھادة الماستر في الإدارة التربويّة من كليّة التربية في الجامعة اللبنانيّة. وھي تسعى حاليا لنيل شھادة الدكتوراه في الاختصاص نفسه في المعھد العالي للدكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانيّة والاجتماعية.
    تعمل كمدرسة للغة الإنجليزية منذ عام 2000 في بعض مدارس بيروت. كرست حياتھا كلھا للتعليم، ومعظم وقت فراغھا يذھب لقراءة الكتب والروايات .فھي مھتمة في إثبات أننا قادرون تماما على الاستفادة من دراساتنا وتجاربنا في الجامعة وتطبيقھا في الحياة. وھي تعتبر أن التعلم الذاتي من أھم متطلبات مھنة التعليم ولاسيما في عصر العولمة.


  • ولدت سحر شعر في بيروت، لبنان. تفوّقت في شھادتَيْ البكالوريا اللبنانيّة والفرنسيّة. التحقت سحر بمدرسة الترجمة في بيروت في جامعة القديس يوسف حيث حصلت على إجازة في الترجمة واللغات الحيّة. لاحقاً، توجّھت إلى حرم الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة حيث أنھت دبلوم التعليم في تعليم اللغة الإنكليزيّة كلغة ثانية للمرحلة الأساسيّة.
    بالتزامن مع عملھا كمعلّمة ومنسّقة للّغة الإنكليزيّة في كليّة علي بن أبي طالب - المقاصد، حصلت على شھادة الماستر في الإدارة التربويّة من كليّة التربية في الجامعة اللبنانيّة. وھي حاليّاً تتابع برنامج شھادة الدكتوراه في الاختصاص نفسه في المعھد العالي للدكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانيّة والاجتماعية. بالإضافة إلى التعليم، عُيّنت مدرّبة لطلاب الماستر في الإشراف التربوي في كليّة التربية في الجامعة اللبنانية، وھي مترجمة محلّفة لدى المحاكم اللبنانيّة.


  • ميرا علم الدين حائزة على شھادة ماجستير في التربية وكذلك في الفلسفة، متخصصة في تعليم اللغة الإنكليزية لمجالات متخصصة وتحديدا اللغة الإنكليزية للأعمال والكتابة التقنية للمھندسين والأسباب الأخلاقية.
    لقد أوصلھا مسارھا إلى حقل البحث عن تعليم اللغة الإنكليزية للأعمال للراغبين العرب وآثار تعليم الأخلاقيات عن طلاب الأعمال والھندسة. كما قامت بنشر عدة مقالات تتعلق بما سبق. حاليا السيدة علم الدين تسعى لتحقيق شھادة الدكتوراه في التربية في معھد الدكتوراه للآداب، الإنسانيات والعلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية.


  • الدكتورة رضا محمد حسن ھاشم، ھي مدرسة بقسم أصول التربية بكلية البنات في جامعة عين شمس. حصلت على ليسانس آداب وتربية، تخصص تاريخ تربوي، ودبلوم في التربية وعلم النفس، ثم على الماجستير والدكتوراه في أصول التربية من كلية البنات في عين شمس.
    كذلك حضرت العديد من الدورات والمؤتمرات، وأقامت العديد من ورش العمل. لدى الدكتورة ھاشم خبرة في مجال التدريس الجامعي، والعمل الإداري، وعملت في عدد من الوظائف في كلية التربية للبنات بدومة الجندل بجامعة الجوف منھا: وكيلة لشؤون الطالبات، رئيسة قسم التربية وعلم النفس، رئيسة لجنة التأديب، مشرفة على القبول والتسجيل، ومنسقة لكلية التربية للبنات. للدكتورة ھاشم عدة أبحاث منشورة.


  • عدنان الأمين، المتخرج من الجامعة اللبنانية (1971) نال شھادة الدكتوراه في علم اجتماع التربية من جامعة السوربون (باريس) في العام 1997، ونال دكتوراه دولة في الآداب من جامعة السوربون في العام 1991. عمل في الجامعة اللبنانية برتبة أستاذ حتى العام 2008 .عمل مستشارا للتعليم العالي في مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في البلدان العربية (2008-2011)
    وھو منسق مشروع نوعية التعليم العالي في البلدان العربية في الھيئة اللبنانية للعلوم التربوية، ومنسق المؤتمر (2011-2013). أطلق د. عدنان الأمين فكرة إنشاء الھيئة اللبنانية للعلوم التربوية وكان أحد مؤسسيھا (1995) ورئيسھا لمدة تسع سنوات، وأطلق فكرة إنشاء شبكة المعلومات العربية (شمعة) (2006) وكان أحد مؤسسيھا كمنظمة عربية غير حكومية (2010). د. عدنان الأمين مؤلف ل 19 كتابا وأكثر من ثلاثين ورقة في دوريات لبنانية وعربية وأجنبية.


  • عملت البروفيسورة ريما الجرف أستاذا للغة الإنجليزية والترجمة بجامعة الملك سعود لمدة 26 عاما. لديھا 7 كتب و 150 بحثا منشورا وأكثر من 200 مقالة أكاديمية، وقدمت 270 بحثا في مؤتمرات وأقامت 40 دورة تدريبية في 60 دولة، منھا مؤلفات ومحاضرات مؤتمرات ودورات تدريبية في قواعد المعلومات الإلكترونية والبحث والنشر الإلكتروني والحاويات الرقمية والدوريات الإلكترونية والفھارس الموحدة وغيرھا.
    وهي عضو في 22 جمعية علمية متخصصة وعضو هيئة تحرير أكثر من 15 دورية دولية متخصصة بعضها دوريات ISI. وحصلت على 3 جوائز للتميز في التدريس وأفضل موقع إلكتروني لعضو هيئة تدريس علىمستوىالجامعة وجائزة في مسابقة إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.


  • السيّدة ريتا معلوف، المديرة التنفيذيّة لشمعة، حازت على الماستر في علم المعلومات، مع تخصص في إدارة المعلومات الإلكترونيّة، من معھد علم المكتبات وعلوم المعلومات في جامعة مونتريال في كندا بعد أن حصلت على الإجازة في التوثيق من الجامعة اللبنانيّة في بيروت.
    ھي حاليًّا أستاذة محاضرة في كليّة الإعلام والتوثيق في الجامعة اللبنانيّة حيث تتولّى تدريس مقرّرات حول مصادر المعلومات العامّة والمتخصّصة . تولّت السيّدة معلوف منصب المديرة التنفيذيّة لشمعة منذ إنشائھا عام 2007 ، بعد أن كانت قد عملت، لمدّة ثلاث سنوات، في منصب قياديّ في مشروع إعادة تأھيل المكتبة الوطنيّة في لبنان المموّل من الاتحاد الأوروبيّ. ھي عضو في جمعيّة المكتبات في لبنان، وفي نقابة اختصاصيّي المكتبات في كيبك، وفي الجمعيّة الدوليّة لاختصاصيّي المكتبات والتوثيق الناطقين بالفرنسيّة. قدّمت محاضرات في مؤتمرات عديدة متخصّصة، إقليميّة ودوليّة.


  • رندا الشدياق تشغل حاليّا" منصب المديرة التنفيذيّة في مكتبة جامعة الروح القدس الكسليك، لبنان. شغلت سابقا" منصب أمينة مكتبة المصادر الإلكترونية في جامعة البلمند، لبنان، من سبتمبر 2000 إلى أكتوبر 2012 . كما أنھا تشغل حاليّا" منصب رئيسة جمعيّة المكتبات اللبنانيّة.
    إنھا أيضا" عضو في اللجنة الدائمة المعنيّة بإدارة قسم جمعيات المكتبات في الاتحاد الدولي لجمعيّات ومؤسسات المكتبات الإيفلا. وقد حضرت العديد من المؤتمرات حيث قدّمت مقالات وبحوث واستضافت جلسات الويبينار (webinar) وورش عمل.


  • السيدة نادية حسن حائزة على ماجستير أصول التربية بتقدير امتياز من معھد الدراسات والبحوث التربوية، جامعة القاھرة حول موضوع "رؤية المجتمع المصري للتعليم: دراسة سوسيولوجية عبر الأجيال". وقد تضمنت الرسالة تحليل سوسيولوجي لرؤية ثلاثة أجيال مصرية للتعليم، واتخذت الدراسة المنھج الإثنوجرافي منھجاً ميدانياً لھا عايشت من خلاله الباحثة أسر مصرية من الريف والحضر والعشوائيات ورصدت واقعھم ورؤيتھم وخبراتھم الخاصة عن التعليم.
    يتناول موضوع الدكتوراه "تعليم الجيل الرقمي في المناطق المحرومة: دراسة سوسيولوجية لملامح الاستبعاد الاجتماعي في مصر". شاركت الباحثة في عدد من المؤتمرات وقدمت بعض الأوراق البحثية منھا ورقة بحثية للمؤتمر السنوي 2013 للمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بعنوان " جيل الشباب ورؤيتھم لمستقبل التعليم في مصر " تناولت خصائص جيل الشباب ورؤيتھم لقيمة التعليم وعوائده الاجتماعية والاقتصادية وأيضا رؤيتھم لمستقبل التعليم في مصر.


  • بعد حصوله على درجة البكالوريوس في الرياضيات، بدأ العمل كمدرس في وزارة التربية والتعليم، ثم حصل على الماجستير في القياس والتقويم بتقدير امتياز من جامعة مؤتة، والتحق بعدها ببرنامج الدكتوراه في نفس التخصص حيث أنه يكتب الآن الرسالة لنيل درجة الدكتوراه من الجامعة الأردنية.
    لديه العديد من الأبحاث المنشورة في مجلات علمية محكمة وكذلك الكتب المؤلفة في مجال الرياضيات والإحصاء التربوي من أهمها سلسلة "%100 في الرياضيات". شارك في العديد من المنتديات والملتقيات والمؤتمرات على الصعيد المحلي والدولي وحصل على جوائز عدة من أهمها جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز / الدورة العاشرة 2008 على مستوى الوطن العربي.


  • درس سامر غمرون القانون والعلوم السياسية في بيروت قبل أن يتوجه إلى فرنسا لاستكمال شهادة "الماجستير" في معهد العلوم السياسية في باريس. والتحق بعد ذلك بمعهد العلوم الاجتماعية السياسية حيث بدأ أطروحة دكتوراه في مجال العلوم الاجتماعية القانونية حول علاقة المحاكم الشرعية بالمحاكم المدنية في لبنان، لاسيما تلك المتعلقة بحماية الأطفال، وبحراك نساء لبنانيات ما بين هذين النوعين من المحاكم.
    كما أن له أبحاث ميدانية حول حراك القضاة في مصر وتونس وعلاقتهم بالأنظمة السياسية ما قبل الثورات وما بعدها في البلدين. وهو أيضا عضو في فريق بحثي دولي يعمل في مجال أنتروبولوجيا القانون في المجتمعات الاسلامية في المسائل المتعلقة بالملكية العقارية. وهو عضو مؤسس لمركز المفكرة القانونية في بيروت حيث له نشاطات علمية في مجال دراسة الأبعاد الاجتماعية للقانون. كما أن له عدد من المنشورات في اللغتين الفرنسية والعربية، وهو درس العلوم الاجتماعية والسياسية في عدة جامعات في فرنسا.


  • لارا بدر هي طالبة دكتوراه في المعهد العالي للدكتوراه في جامعة (Paris Descartes, Paris V) في فرنسا، وهي ملتحقة بمركز التنمية والتطوير CEPED) Centre Population et Development) في فرنسا أيضا.
    نالت شهادة الماجستير في العلوم الاجتماعية من جامعة (Université Catholique de l'Ouest (UCO في فرنسا. لديها خبرة 13 سنة في مجال الإحصاء وهي تعمل حاليا في إدارة الإحصاء المركزي في لبنان حيث تقوم بدور المنسق الوطني لإحصاءات الهجرة الدولية ضمن برنامج اليورو متوسطي للإحصاء، والممول من الاتحاد الأوروبي MEDSTAT III .